Contoh Proposal Pendidikan Bahasa Arab IAIN Syekh Nurjati Cirebon
الباب الأول
المقـدمـة
أ. خلفية البحث
اللغة هي آلة الإتصال فى الإجتماعية بين الناس كل يوم، إما بين أفراد بأفراد آخر، وبين الأفراد بالمجتمع وبين المجتمع بالشعوب. واللغة هي الصورة من الشعوبة المثقفة. واللغة، إما اللغة الإندونيسية أو اللغة الإنجليزية أو اللغة اليبانية أو اللغة العربية لها مكانة ودورة مهمة. (أحمد تفسير.1997: 187)
كذالك اللغة العربية، هي تملك الفضل من سآئر اللغة. واللغة العربية ليست اللغة التى تملك الدرجة البلاغية الكبيرة فقط، ولكنها أيضا تحكم فى اللغة القرآنية. اللغة العربية واللغة القرآنية هما كطرفا النقود لن ينفصلا. أمّا تدريس اللغة العربية هي الشرط المفروضة لإستيعاب القرآن، وتعليم اللغة القرآنية فمعناه تعليم اللغة العربية. (أحمد تفسير، 1997: 188)
واللغة العربية تسمى لغة الدين مع أنها هي اللغة الأجنبية ومقامها فى مقام اللغة الإنجليزية والهولاندية والفرنسية وغير ذلك. لأنّ اللغة الدينية هي لغة القرآن والسنة فكانت اللغة هي اللغة العربية الأصلية. (محمد زين،1995: 3) حتى لا يمكن أن تدريس علوم الدين الإسلام وتعميقها من منبع أصلي بلا استيعاب اللغة العربية. فيطلق القرآن والسنة وكتب التفسير والفقه وعلوم الكلام والتصوف وغيرها من شعوب علوم الدين الإسلام افتقروا باستيعاب اللغة العربية، بل تعمل العبودية فى الإسلام أيضا كلها باللغة العربية حتى اللغة العربية كانت حاجة المسلمين الأولى.(مجتمع الدين، 1976: 16)
لكون اللغة العربية هي اللغة الدينية يكون تعليمها صعبة إذا كان تعليمها بدون الجد. خصوصا فى عصر قرن التاسعة عشر، فيه قد رفعت اللغة العربية ولحظتها بالحق، تبدأ من مرحلة الإبتدائية إلى مؤسسة التربية فى الجامعة الحكومية أو الأهلية،والعموم أو الدينية، والرسمية أو غير الرسمية لترقيتها وتعليمها.( تايار يوسف وسيف الأنوار، 1987: 188)
فى عملية التعليم والتعلم، كون الطريقة مهم جدا لأعمال الطلاب للوصول إلى أنواع الغرض، كما قال الدكتور وينارنو سورحمد (1994: 11) أنّ المدرس الضعيف طريقته لحصول غرضه، ولا يستوعب أنواع مناهج التعليم أو هو لايدرى عن كون تلك الطريقة فهو سيحاول أنْ يحصل أغراضه بطريقة غير طبيعي. فهذا الحاصل بذلك التعليم حازن دائما،والمدرس ستعانى، وكذلك الطلاب. فتظهر مسئلة عن التنظيم، وضعف نتيجة التعليم، وضعف غيرة الطلاب وعدم اهتمامهم وجدهم فى اللتعليم.
يمكن أن يجعل استخدام الطريقة المنشودة والمتنوعة آلة الدفاعة الخاريجية فى عملية التعليم والتعلم فى المؤسسات التربية الرسمية أو غير الرسمية. فمن هنا سيبحث الكاتب عن طريقة تعليم كتب التراث فى ترقية مهارة قراءة النصوص العربية.
و من التربية غير الرسمية التى قد ثقفت فى أنحاء الشعوب، خصوصا فى غالب المسلمين الذين هم فرق الكبير من شعوب الإندونيسيا وهي المعهد. (مستوهو،1994: 3)
المعهد هو أحد من التربية الإسلامية فى إندونيسيا، وصيغة تربيته هي تربية قديمة، وكانت صيغته كصيغة المدارس فى المصر (التى تدخّلها المناهج الحرية بالمناهج الدينية)، والمدارس الدينية (التعليم الخاص عن علوم الدين بالطريقة القديمة)،والمدارس العامة والأهلية كصيغة مدارس الهولاندي.(دوام راهارجو، 1974: 5)
معهد الفرقان فهو أحد المعاهد فى قرية جوروغ ويتان-شربون . وأما الكتب التى تستخدم عادة هي الكتب القديمة التي يؤلفها علماء العرب الإسلامى فى وسط قرن (12-15م)، وهذه الكتب تسمى الكتب التراث (سوجوكو فراسوجو،بدون السنة: 2) أو كتب الغندول وتسمى كذلك لانها تكتب بغير شكل وحركة، ولا يستطيع أن يقرأها إلا بنحو اللغة العربية.(على يفى، بدون السنة: 51) وتكتب أو تؤلف تلك الكتب باستعمال أحرف العرب فى اللغة العربية والملاوية والجاوية والسنداوية أو ترجّم نصوص العرب فى اللغة الجاوية والمادورية والسنداوية.(مرتين بروينيسين، 1995: 144)، وفيه مدرسة فوترا الدينية الإسلامية أينما هي المكان مختارها الكاتب ليبحث الرسالة.
المشكلة من عملية التعليم والتعلم الآن، فمنها ميول التلاميذ إلى ضعيف كفاءتهم فى قراءة النصوص العربية حتى يخاف أجيال النافذ من الشعوب صاروا عواما فى قراءة النصوص العربية ويمكن بميولهم إلى تضعيف كفاءتهم فى القراءة تجعل عملية التعليم والتعلم وقوفا وليست هذه العملية عملية التنمية. ولكن الطلاب والمدارس صاروا معتادون بهذه الأحوال. فلذلك أنّ تعليم كتب التراث لترقية مهارة القراءة مهمة جدا، مع أنه التعليم ليعود التلاميذ فى القراءة.
بالإضافة إلى مراقبة الكاتب فى مرحلة الثالثة بمعهد الفرقان جوروغ ويتان شربون، وهذه المرحلة تساوى بمرحلة الثالثة بالمدارس المتوسطة حكومية كانت أو نفسيا عن عملية التعليم والتعلم هنا، فيدرى الكاتب أنّ التلاميذ الذين يتعلمون كتب التراث فى المعهد لا يقدرون فى القراءة العربية طلاقة لا سيما المدرس فى ذلك الكتاب يستخدم طريقة سوروغان فى تعليم كتب التراث، فلذلك يريد الكاتب أن يبحث هذه المشكلة تحت الموضوع تأثير طريقة تعليم سوروغان فى تعليم كتب التراث على مهارة الطلاب فى قراءة النصوص العربية فى المرحلة الثالثة بمعهد الفرقان جوروغ ويتان سوسوكن لبك شربون.
ب. فروض البحث
1. تقرير البحث
وتقرير البحث فى هذه الرسالة كما سيعرض فيما يلى :
أ. ميدان البحث
ميدان البحث فى كتابة هذه الرسالة وهو التربية غير الرسمية يعنى خارج المدرسة لتربية اللغة العربية.
ب. نوع البحث
ونوع البحث فى هذه الرسالة هو البحث الأمبيريك.
ج. منهج البحث
المنهج لكتابة هذه الرسالة هي البحث الكمى
2. تحديد البحث
وفى هذه الرسالة يحدد الكاتب لبحث أحد الطرق فى تعليم كتب التراث يعنى طريقة تعليم سوروغان فى كتب التراث فى مرحلة الثالثة بمعهد الفرقان جوروغ ويتان سوسوكان لبك شربون وتفهيمهم على قراءة النصوص العربية.
3. أسئلة البحث
أ. إلى أي حدّ استخدام طريقة تعليم سوروغان فى كتب التراث بمعهد الفرقان بجزروغ ويتان-شربون ؟.
ب. إلى أي حدّ تكون قدرة الطلاب المرحلة الثالثة على مهارة القراءة عن النصوص العربية بمعهد الفرقان بجزروغ ويتان-شربون بتلك الطريقة ؟
ج. كيف تأثير تطبيق طريقة تعليم سوروغان فى كتب التراث على مهارة قراءة النصوص العربية بمعهد الفرقان بجزروغ ويتان شربون ؟
ج. أهداف البحث
و أما أغراض البحث لهذه الرسالة تركز الباحث على الأغراض الأتية :
أ. لنيل الحقائق عن طريقة تعليم سوروغان فى كتب التراث بمعهد الفرقان بجزروغ ويتان-شربون.
ب. لنيل الحقائق عن مهارة قراءة طلاب المرحلة الثالثة عن النصوص العربية بمعهد الفرقان بجزروغ ويتان شربون.
ج. لنيل الحقائق عن تأثير تطبيق طريقة تعليم سوروغان فى كتب التراث على مهارة قراءة النصوص العربية بمعهد الفرقان بجزروغ ويتان شربون.
د. الأسس التفكيرية
التعليم هي العملية لإتيان المادة من الشخص إلى آخر ليقبلها وينشرها.(مختار يحيى ونصر الدين طه ، 1941: 7)
فإذا، قد كان هنا إتصال العلوم من شخص إلى آخر من خلال عملية التعليم والتعلم.
كتب التراث هي الكتب الذي استعملها المعهد فى عملية التعليم والتعلم تكتب باستعمال اللغة العربية والملاوية والسنداوية والجاوية وغير ذلك. ولا تعطى احرفها علامة القراءة (الشكل والحركة). لذلك احيانا تسمى أحرف غوندول لأن ليست لها حركة، فتشكل ان يقرأها لمن لا يفهم النحو والصرف.(على يفى، بدون السنة: 52)
تسمى تلك الكتب بكتب الاصفر لأنها تكتب على القرطاس الذى لونه أصفر، ولو أنها الآن غالبا قد ألّفت بقرطاس الأبيض. هكذا الكتب الصفراء جيد. هذه طبعا ليست بسبب اصفارها ولكنها بسبب لها علامات. ولفهمها نفتقر مهارة وكفاءة الخاصة ولا يكفى باستوعب اللغة العربية فقط. حتى كثير من الطالبين الماهرين فى تكلم اللغة العربية ولكنهم تشعرون المشكلة لفهم المحتوى وما يتضمن فى الكتب الاصفر.(سهل محفوظ، 1994: 263)
هـ. خطوات البحث
وأما خطوات البحث فى هذه الرسالة التى سلكها الكاتب فهي :
1. تعيين منابع الحقائق
أ. المنابع الواقعية وهي التى تنالها الكاتب من الكتب وقراءة آخر المعلقة بالمسألة المبحوثة.
ب. المنابع التجريبية وهي الحقائق التى تؤخذ بالبحث والملاحظة المباشرة من المدرسة الدينية للأذكار فى معهد الفرقان بجوروغ ويتان-شربون.
2. الزمرة والمثال
الزمرة هي فاعل البحث كله (سحرسيمي أريكونطا، 2003: 108) والزمرة المقصودة فى هذا البحث هي كل تلاميذ المرحلة الثالثة بمعهد الفرقان بجوروغ ويتان-شربون، بطريقة مفيدة (Purposive) المثل فلا تأخذ الزمرة إلا المرحلة الثالثة وجملتهم 28 تلميذا. كما قال سحرسيمي أريكونطا (1993: 120) لقدر المقدار إذا كان الفاعل ناقصا من مائة فيؤخذ المثال كلها وإذاكان الفاعل زائدا من مائة فتؤخذ الزمرة 10%- 15% او 25%- 29%. ولأن فاعل الباحث فى هذه البحث ناقص من مائة الفاعل يأخد الباحث جمع من فاعل البحث الذي يتكون من 28 طالبا.
3. طريقة جمع الحقائق
أ) الملاحظة المباشرة
الملاحظة المباشرة لنيل الحقائق عن تنفيذ التعليم و تأثيرطريقة سوروغان فى تعليم كتب التراث على مهارة الطلاب فى النصص العربية.
ب) المقابلة الشخصية
المحاورة بين الباحث ورئيس المدرسة و معلّم اللغة بمعهد الفرقان جوروغ ويتان لباك شربون
ج) الاستفتاء
هو قائمة الجمل التى تنشر الى المستجيب وتهدف لنيل الحقائق عن طريقة سوروغان على قدرة قراءة نصص العربية ( رضوان 7 : 2001 )
د) الاختبار
4. طريقة تحليل الحقائق
فى هذه الرسالة يستخدم الكاتب برموز نسبة المأوية و بردوك مومان ورجرسي
و. تنظيم الكتابة
وأما تنظيم الكتابة فى هذه الرسالة تتكون من :
الباب الأول : خلفية البحث و فروض البحث و أهداف البحث الأسس التفكرية و خطوات البحث و تنظيم الكتابة.
الباب الثانى : بحث نظري عن طريقة تعليم كتب التراث : مفهوم عن كتب التراث و طريقة تعليم كتب التراث
الباب الثالث : مناهج البحث : طريقة البحث و تصميم البحث و الزمرة و المثال و مدة البحث ومكانه و أدوات البحث و طريقة تحليل الحقائق و تحليل المناقشة
الباب الرابع : تحليل البحث : وصف الحقائق و تحليل الحقائق و تحليل المناقشة
الباب الخامس : الخاتمة : نتائج و الاقتراحات